١- نحن في زمنِ السّائلين : الدّمع ومن دونِ -عينها- !
٢- الفلسفةُ نقطة أخيرة ، والعِلمُ فاصلة منقوطة وطلبهُ نقطتانِ رأسيّتان !
٣- عقلُ الإنسان ما هو إلّا علامة استفهامٍ تتغذّى على علامات التّنصيص !
٤- على الرّغمِ من شيوعِ عباراتِ الأمل وقراءة الناس لها أكثرَ من أيّ وقتٍ مضى ،
إلّا أنّ اليأس والإحباط في ذواتهم أشدّ وقعًا وتأثيرًا ..!
٥- التّعالمُ لدى صغارِ السّنّ ردّة فعلٍ طبيعيّة لما بعدَ الحداثة ؛ لأنّ القاموس سيطر
عليه العامّة !
٦- ظروف تأسيسِ أيّ دولةٍ هي التي تتحكّم في مستقبلها وليستِ الأجيالِ اللّاحقة !
٧- الحِكم الّتي يردّدها أولو الألباب ؛ ليست سوى صدى لأخطاءٍ تمّ تصويبها بشكلٍ
أو بآخر ؛ لذا لا تقلق واحتفِل بالخطأ !
٨- بعضُ الأحياء لا يأبهون إلّا بكلمات الموتى ؛ لأنّ الموت أعظم تجربةٍ في الحياة !
٩-عندما تكتب بقلمك يبدأ ضميرٌ يتشكّلُ خلف السّطور !
١٠- الوعي قد يكون جحيمًا لا يُطاق في بيئة الجهل !
١١- إذا كان نفي الأشخاص مصدره الحسد فإنّ في ذلك إثباتٌا لهم !
١٢- العالم نصّ ومأزقهُ الأزليّ التأويل !
١٣- كلّ أفراحِ المرءِ مزوّرة إذا لم يستلم كتابه بيمينه !
١٤- الخِلاف أصل والاتّفاق طارئ ويزول عند التأمّلِ الحرّ ..!
١٥-التّاريخ تشابه !
١٦- التّيه( الجميل ) هو العلامة البارزة والفارقة في الأدبِ الغربيّ !
١٧- عند الغضب يأتي ما جُذّر في أعماقِ الإنسان أوّلاً ..!
١٨-الانقلاب على نظريّة الإبداع إبداعٌ لا مثيل له !
١٩-من كان سجينًا للرأي أو للفكر يكون عظيمًا وهذه الحالة التي يكون فيها
السّجنُ حقّا للعظماء !
٢٠-تأويل الأفكار قد يسيّس لمصلحةٍ ما أو لظرفٍ مكاني أو زمانيّ معيّن وإيّاك أن
تنخدع بهذا التأويل !
٢١-كلّ كلمة في العالم تلاحق ثلاث كلمات : حقّ و خير وجمال.
٢٢-منهجةُ الأشياء سبيل لرواجها وقبولها !
٢٣- دونك السيف فإن الحروب كامنة في السلام !
٢٤- أعيادهم، طقوسهم ، أفراحهم ، أحزانهم ، تحليلاتهم ، تأويلاتهم ، أفعالهم ،
أقوالهم ، كتاباتهم ، اختراعاتهم ، أحلامهم ، خيالاتهم ، انفعالاتهم ، خرافاتهم ،
تتكرر والمبدع الحرّ هو الذي لا ينغمس في تكرارهم !
٢٥-في السّكينة السلامة وإيّاك من رفع المتملّقين و جرّ الأوغاد ونصبِ الحاقدين ..!
٢٦- التصنيف و التنميط للأشياء جِبلّة بشريّة ؛ لأنّ العقل (تصنيفيّ) لا (تعميميّ) !
٢٧-ما يُلهمك اليوم قد يلتهمك ويُهملك غدًا !
٢٨-الأطفال هم عِمادُ (الأدلجة) في هذا العالم !
٢٩- الإنسان في انتظار دائم إلى أن يعرف مصيره جنّة أو نار !
١٧-ديسمبر-٢٠١٣م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق