الاثنين، 24 فبراير 2014

 

 



١- نحن في زمنِ السّائلين : الدّمع ومن دونِ -عينها- !


٢- الفلسفةُ نقطة أخيرة ، والعِلمُ فاصلة منقوطة وطلبهُ نقطتانِ رأسيّتان !


٣- عقلُ الإنسان ما هو إلّا علامة استفهامٍ تتغذّى على علامات التّنصيص !


٤- على الرّغمِ من شيوعِ عباراتِ الأمل وقراءة الناس لها أكثرَ من أيّ وقتٍ مضى ، 

إلّا أنّ اليأس والإحباط في ذواتهم أشدّ وقعًا وتأثيرًا ..!


٥-  التّعالمُ لدى صغارِ السّنّ ردّة فعلٍ طبيعيّة لما بعدَ الحداثة ؛ لأنّ القاموس سيطر 

عليه العامّة !


٦-  ظروف تأسيسِ أيّ دولةٍ هي التي تتحكّم في مستقبلها وليستِ الأجيالِ اللّاحقة !


٧-  الحِكم الّتي يردّدها أولو الألباب ؛ ليست سوى صدى لأخطاءٍ تمّ تصويبها بشكلٍ

 أو بآخر ؛ لذا لا تقلق  واحتفِل بالخطأ !


٨- بعضُ الأحياء لا يأبهون إلّا بكلمات الموتى ؛ لأنّ الموت أعظم تجربةٍ في الحياة !


٩-عندما تكتب بقلمك يبدأ ضميرٌ يتشكّلُ خلف السّطور  !


١٠- الوعي قد يكون جحيمًا لا يُطاق في بيئة الجهل !


١١-  إذا كان نفي الأشخاص مصدره الحسد فإنّ في ذلك إثباتٌا لهم !


١٢- العالم نصّ ومأزقهُ الأزليّ التأويل !


١٣-   كلّ أفراحِ المرءِ مزوّرة إذا لم يستلم كتابه بيمينه !

 

١٤-  الخِلاف أصل والاتّفاق طارئ ويزول عند التأمّلِ الحرّ ..!


١٥-التّاريخ تشابه !

 

١٦- التّيه( الجميل ) هو العلامة  البارزة والفارقة في الأدبِ الغربيّ !



١٧- عند الغضب يأتي ما جُذّر في أعماقِ الإنسان أوّلاً ..!


 

١٨-الانقلاب على نظريّة الإبداع إبداعٌ لا مثيل له !


 

١٩-من كان سجينًا للرأي أو للفكر يكون عظيمًا وهذه الحالة التي يكون فيها 

السّجنُ حقّا للعظماء !


٢٠-تأويل الأفكار قد يسيّس لمصلحةٍ ما أو لظرفٍ مكاني أو زمانيّ معيّن وإيّاك أن 

تنخدع بهذا التأويل !



٢١-كلّ كلمة في العالم تلاحق ثلاث كلمات : حقّ و خير وجمال.

 

٢٢-منهجةُ الأشياء سبيل لرواجها وقبولها !



٢٣- دونك السيف فإن الحروب كامنة في السلام !


 

٢٤- أعيادهم، طقوسهم  ، أفراحهم ، أحزانهم ، تحليلاتهم ، تأويلاتهم ، أفعالهم ،

 أقوالهم ، كتاباتهم ، اختراعاتهم ، أحلامهم ، خيالاتهم ، انفعالاتهم ، خرافاتهم ،

 تتكرر والمبدع الحرّ هو الذي لا ينغمس في تكرارهم !



٢٥-في السّكينة السلامة وإيّاك من رفع المتملّقين و جرّ الأوغاد ونصبِ الحاقدين ..!


٢٦- التصنيف و التنميط للأشياء جِبلّة بشريّة ؛ لأنّ العقل (تصنيفيّ) لا (تعميميّ) !

 


٢٧-ما يُلهمك اليوم  قد يلتهمك ويُهملك غدًا !



٢٨-الأطفال  هم عِمادُ (الأدلجة) في هذا العالم !


 

٢٩- الإنسان في انتظار دائم إلى أن يعرف مصيره جنّة أو نار !





١٧-ديسمبر-٢٠١٣م



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق